المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٣

سيرتي الذاتية My C.V

صورة
سيرة ذاتية (C.V) د خالد أحمد جلال أولا: بيانات أولية: الاســـــم: خالد أحمد جلال أحمد جهة العمل: قسم علم النفس ـ كلية الآداب ـ جامعة المنيا ـ المنيا / جمهورية مصر العربية. تاريخ الميلاد: 6/ 7/ 1968م. محل الميــلاد: القوصية- أسيوط. الحالة الاجتماعية: متزوج. وعدد الأبناء: ثلاثة (بنتان وولد). عنوان العمل: ـ جامعة المنيا ـ كلية الآداب ـ قسم علم النفس. تليفون العمل: 2347373/086 المنيا / مصر فاكس العمل: 2346655 / 086 المنيا / مصر تليفـون المنزل: 43104390 /02 مدينة العبور. القاهرة رقم المحمول 00201140491909 بريد الكتروني: safkh678@mu.edu.eg safkh678@yahoo.com ثانيا: الوظيفة الحالية أستاذ علم النفس المساعد (أستاذ مشارك) كلية الآداب جامعة المنيا. ثالثا: الوظائف السابقة 1- معيد بكلية الآداب قسم علم النفس في الفترة من 1993-1997م. 2- مدرس مساعد بكلية الآداب قسم علم النفس في الفترة من 1997-2002م. 3- مدرس علم النفس بكلية الآداب قسم علم النفس منذ عام 2002م. 4- مدرس علم النفس في كلية الآداب قسم التربية وعلم النفس جامعة سبها- ليبيا (إعارة) في الفترة من 2005-2009م. 5- أستاذ مش

كيف تختار رئيسك في العمل؟ ?How to choose your boss

صورة
كيف تختار رئيسك في الجامعة- في الكلية-  في القسم أو في أي مكان إداري آخر؟ د/ خالد أحمد جلال كلية الآداب- جامعة المنيا متخصص اتخاذ القرار وعلم النفس الاقتصادي والإداري الإخوة الزملاء والأساتذة الأفاضل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وبعد كل يوم نتخذ عديد من القرارات، فمثلا تقرر ما الذي ستفعله في يوم عملك. وما الزيارات التي ستقوم بها للأهل والأصحاب. تسمى هذه القرارات بالقرارات اليومية ونتائجها لا تؤثر علينا بشكل كلى ونستطيع تحملها. أما إذا كانت القرارات تحت شرط اللايقين هنا تظهر الخطورة في اتخاذ القرار، ومن مثل هذه القرارات اختيار رئيسك في العمل حيث تحتاج إلى أشياء موضوعية تستطيع أن تحكم بها أو تقرر من ستختار. فقد بينت عديد من الدراسات أن متخذ القرار في مستوي الإدارة العليا لا يتخذ قراراته بناء على عمليات حسابية واحتمالية وإنما يتخذها بعد التفكير بعقله أو ما يسمى بالحدس Intuition ثم يتخذ القرار. هذا الأسلوب علميا يسمي بالموجهات المعرفية Cognitive Heuristics والتي تعمل كحسابات تقريبية للقرارات تحت

رأي في موضوع الاتساق الداخلي بين الصدق والثبات. Internal consistency between validity and reliability,a point of view

قول في الاتساق الداخلي هل هو ثبات أم صدق؟ د/ خالد أحمد جلال قسم علم النفس – آداب المنيا بسم الله والصلاة والسلام على أكرم خلق الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وبعد/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني وزملائي وأساتذتي الأفاضل:      هناك جدل شائع بين الزملاء وبين محكمي البحوث والدراسات والمناقشات العلمية في السمنارات والرسائل في موضوع الاتساق الداخلي وللأسف نجد البعض ينساق وراء أي قول دون البحث والتنقيب عن الصحيح في المراجع وأمهات الكتب. ثم يتعاملون مع هذا الكلام على أنه حقيقة لا جدال فيها. مما يوقعهم في خطأ التحيز في القول (Citation Bias) . أقول والفضل لله      إن منطق الثبات هو مدى قياس الاختبار للمقدار الحقيقي للسمة التي يهدف لقياسها. فهو يعني الاتساق أو الدقة في القياس.  (علام، ص 131) . وهو النسبة بين التباين الحقيقي والتباين الكلي. ( عبد الرحمن، ص ص 164-165). فإذا كان اختبار ما ثباته 0.85 فهذا يعنى أن التباين الحقيقي هو 0.85 وتباين الخطأ هو 0.15 باقي ال 1 صحيح  والذي يمثل التباين الكلي.        مع علمي بأنواع الثبات التي منها ما هو يعتمد عل

مقترح لتعديل معادلة النسبة المئوية بين عينتين مستقلتين كي تصلح للمقارنة بين أكثر من مجموعتين. Three proportions comparison, suggested formula

صورة
المقارنة بين المجموعات المستقلة للفروق بين النسب المئوية (مقترح مبدئي) د/ خالد أحمد جلال مدرس علم النفس آداب المنيا      تذكر ماكنمار (McNemar, 1955, P. 60) أنه من الصعب بناء معادلة لتقييم الفروق بين نسبتين لعينتين مستقلتين. إلا إنها ذكرت معادلة لتقييم الفروق بين نسبتين لعينتين مستقلتين. ولم تذكر إمكانية مقارنة النسب لأكثر من مجموعتين على غرار تحليل التباين في مقارنته باختبار (ت) حيث إن تحليل التباين يتغلب على نسبة الخطأ التي يقع فيها اختبار ت .      ومن المتصور أنه من الممكن تطوير المعادلة للفروق بين النسبتين إلي معادلة للمقارنة بين أكثر من نسبتين. حيث رد جميع المقارنات بين المجموعات إلى خطأ معياري واحد ومن ثم تجنب الوقوع في الخطأ من النمط I والذي يتم فيه رفض الفرض الصفري مع كونه في الأصل صحيح، وبالتالي الحذر في دلالات قيم Z ولتوضيح فكرة التعديل في الخطوات التالية : 1-     الحصول على متوسط النسب للمجموعات Pc وهي تمثل النسب المئوية لكل مجموعة مستقلة على حده مضروبة في حجم عينة كل مجموعة ثم قسمة ذلك على مجموع العينات. ( أبو النيل، 1987،ص 361) و (سعد عبد الرحمن، 19